منذ أن كنت صغيراً، أحببت التأثير على الناس، وترك أثر، وإفادتهم. أصبح هذا الشغف واضحاً مع تقدمي في العمر ودخلت عالم الصحة والجمال. اخترت التخصص في العناية بالبشرة بسبب قدرتها الفريدة على التأثير بشكل إيجابي على حياة العديد من الناس، وغالبا حب الشباب أو التصبغ أو حاجز البشرة المدمر هو أول شيء تلاحظه عندما تستيقظ كل يوم وتنظر في المرآة، من خلال شغفي بالتأثير وصناعة محتوى تعليمي مبسّط ، فإن هدفي هو مساعدة أكبر عدد ممكن من الناس على تحقيق “البشرة الزجاجية الصحية” الحقيقي والشعور بالثقة تماماً، والله ولي التوفيق.